منتديات عرب كووول
https://i.servimg.com/u/f62/15/52/10/54/r211.gif
منتديات عرب كووول
https://i.servimg.com/u/f62/15/52/10/54/r211.gif
منتديات عرب كووول
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةبوابة عرب كووولأحدث الصوربحث مخصصالعاب فلاشيةدخولالتسجيل
أهلاً و سهلاً بكم فى عرب كووول نتمنى لكم قضاء اسعد الأوقات معنا
على من يريد تصميم شئ التوجه إلى قسم طلبات التصاميم و شكراً الإدارة
اهلا و سهلا بـكـ:زائرمن جديد. اخر زيارة لك كانت:الأربعاء ديسمبر 31, 1969. لديك:26مساهمة نحن بانتظار ابداعك الرسائل الخاصة, تسجيل الخروج, مراسلة الادارة، تعديل بياناتك
خدمات عرب كووول المجانية
من أهم مواضيع عرب كووول

 
 

 

  رمضانيات .. للخيمة الرمضانية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
mam.pop26
صاحب و مدير المنتدى
صاحب و مدير المنتدى
mam.pop26


عدد المشارات : 640
تاريخ الانضمام : 11/07/2009
ذكر
الحصان
القوس الموقع : http://www.egyrab.yeb2a.com

 رمضانيات .. للخيمة الرمضانية Empty
مُساهمةموضوع: رمضانيات .. للخيمة الرمضانية    رمضانيات .. للخيمة الرمضانية Icon_minitimeالأحد يوليو 25, 2010 6:20 am


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ومن الراحلين إلى المشرق من أهل الأندلس أبو مروان عبد الملك بن أبي بكر محمد بن مروان بن زهر الإيادي الأندلسي صاحب البيت الشهير بالأندلس رحل المذكور إلى المشرق وتطبب به زمانا وتولى رئاسة الطب ببغداد ثم بمصر ثم القيروان ثم استوطن مدينة دانية وطار ذكره فيها إلى أقطار الأندلس والمغرب واشتهر بالتقدم في علم الطب حتى بز أهل زمانه ومات في مدينة دانية رحمه الله تعالى ووالده محمد بن مروان كان عالما بالرأي حافظا للأدب فقيها حاذقا بالفتوى متقدما فيها متقنا للعلوم فاضلا جامعا للدراية والرواية وتوفي بطلبيرة سنة 422 وهو ابن ست وثمانين سنة حدث عنه جماعة من علماء
الأندلس ووصفوه بالدين والفضل والجود والبذل رحمه الله تعالى .

وأما أبو العلاء زهر بن عبد الملك المذكور فقال ابن دحية فيه إنه كان وزير ذلك الدهر وعظيمه وفيلسوف ذلك العصر وحكيمه وتوفي ممتحنا من نغلة بين كتفيه سنة 525 بمدينة قرطبة انتهى وكانت بينه وبين الفتح صاحب القلائد عداوة ولذلك كتب في شأنه إلى أمير المسلمين علي بن يوسف بن تاشفين ما صورته أطال الله تعالى بقاء الأمير الأجل سامعا للنداء دافعا للتطاول والاعتداء لم ينظم الله تعالى بلبتك الملك عقدا وجعل لك حلا للأمور وعقدا وأوطأ لك عقبا وأصار من الناس لعونك منتظرا ومرتقبا إلا أن تكون للبرية حائطا وللعدل فيهم باسطا حتى لا يكون فيهم من يضام ولا ينال أحدهم اهتضام ولتقصر يد كل معتد في الظلام وهذا ابن زهر الذي أجررته رسنا وأوضحت له إلى الاستطالة سننا لم يتعد من الإضرار إلا حيث انتهيته ولا تمادى على غيه إلا حين لم تنهه أو نهيته ولما علم أنك لا تنكر عليه نكرا ولا تغير له متى ما مكر في عباد الله مكرا جرى في ميدان الأذية ملء عنانه وسرى إلى ما شاء بعدوانه ولم يراقب الذي خلقه وأمد في الحظوة عندك طلقه وأنت بذلك مرتهن عند الله تعالى لأنه مكنك لئلا يتمكن الجور ولتسكن بك الفلاة والغور فكيف أرسلت زمامه حتى جرى من الباطل في كل طريق وأخفق به كل فريق وقد علمت أن خالقك الباطش الغيور يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور وما تخفى عليه نجواك ولا يستتر عنه تقلبك ومثواك وستقف بين يدي عدل حاكم يأخذ بيد كل مظلوم من ظالم قد علم كل قضية قضاها ولا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها فبم تحتج معي لديه إذا وقفت أنا وأنت بين يديه 1 أترى ابن زهر ينجيك في ذلك
المقام أو يحميك من الانتقام وقد أوضحت لك المحجة لتقوم عليك الحجة والله سبحانه النصير وهو بكل خلق بصير لا رب غيره والسلام انتهى .

رسالة للفتح فى غريق
وقد تذكرت هنا بذكر الفتح ما كتبه وقد مات بعض إخوانه غريقا
( أتاني ورحلي بالعراق عشية ... ورحل المطايا قد قطعن بنا نجدا )
( نعي أطار القلب عن مستقره ... وكنت على قصد فأغلطني القصدا )
نعوا والله باسق الأخلاق لا يخلف ورموا قلبي بسهم أصاب صميمه فما أخلف لقد سام الردى منه حسنا وجمالا ووسامة وطوى بطيه نجده وتهامه فعطل منه الندي والندى وأثكل فيه الهدي والهدى كم فل السيوف طول قراعه ودل عليه الضيوف موقد ناره ببقاعه وكم تشوف إليه السرير والمنبر وتصرف فيه الثناء المحبر وكم راع البدر ليلة إبداره وروع العدو في عقر داره وأي فتى غدا له البحر ضريحا وأعدى عليه الحين ماء وريحا فبدل من ظلل على ومفاخر بقعر بحر طامي اللجج زاخر وبدل من صهوات الخيل بلهوات اللجج والسيل غريق حكى مقلتي في دمعها وأصاب نفسي في سمعها ومن حزن لا أستسقي له الغمام فما له قبر تجوده ولا ثرى تروي به تهائمه ونجوده وقد آليت أن لا أودع الريح تحية ولا يورثني هبوبها أريحية فهي التي أثارت في الموج حنقا ومشت عليه خببا وعنقا حتى أعادته كالكثبان وأودعته قضيب بان فيا أسفا لزلال غاض في أجاج ولسلسال فاض عليه بحر عجاج وما كان إلا جوهرا ذهب إلى عنصره وصدفا بان عن عين مبصره لقد آن للحسام أن يغمد فلا يشام وللحمام أن تبكيه بكل أراكة وبشام وللعذارى أن لا يحجبهن الخفر والاحتشام ينحن فتى ما ذرت الشمس
إلا ضر أو نفع ويبكين من لم يدع فقده في العيش من منتفع فكم نعمنا بدنوه ونسمنا نسيم الأنس في رواحه وغدوه وأقمنا بروضة موشية ووقفنا بالمسرات عشية وأدرناها ذهبا سائلة ونظرناها وهي شائلة لم نرم السهر ولم نشم برقا إلا الكأس والزهر ولو غير الحمام زحف إليه جيشه أو غير البحر رجف به ارتجاجه وطيشه لفداه من أسرته كل أروع إن عاجله المكروه تثبطه أو جاءه الشر تأبطه ولكنها المنايا لا تردها الصوارم والأسل ولا تفوتها ذئاب الغضا العسل قد فرقت بين مالك وعقيل وأشرقت بعدهما جذيمة بالحسام الصقيل . انتهى

وقد عرفنا بالفتح في غير هذا الموضع فليراجع
رجع إلى بيت بني زهر رحمهم الله تعالى - وأما أبو بكر محمد بن أبي مروان عبد الملك بن أبي العلاء زهر المذكور فهو عين ذلك البيت وإن كانوا كلهم أعيانا علماء رؤساء حكماء وزراء وقد نالوا المراتب العلية وتقدموا عند الملوك ونفذت أوامرهم قال الحافظ أبو الخطاب بن دحية في المطرب من أشعار أهل المغرب كان شيخنا الوزير أبو بكر بن زهر بمكان من اللغة مكين ومورد من الطلب عذب معين وكان يحفظ شعر ذي الرمة وهو ثلث لغة العرب مع الإشراف على جميع أقوال أهل الطب والمنزلة العلياء عند أصحاب المغرب مع سمو النسب وكثرة الأموال والنشب صحبته زمانا طويلا واستفدت منه أدبا جليلا وأنشد من شعره المشهور قوله
( موسدين على الأكف خدودهم ... قد غالهم نوم الصباح وغالني )
( ما زلت أسقيهم وأشرب فضلهم ... حتى سكرت ونالهم ما نالني )
( والخمر تعلم كيف تأخذ ثارها ... إني أملت إناءها فأمالني )

ثم قال ابن دحية وسألته عن مولده فقال ولدت سنة سبع وخمسمائة قال وبلغتني وفاته آخر سنة 595 رحمه الله تعالى انتهى وزعم ابن خلكان أن ابن زهر ألم في الأبيات المذكورة يقول بقول الرئيس أبي غالب عبيد الله بن هبة الله
( عاقرتهم مشمولة لو سالمت ... شرابها ما سميت بعقار )
( ذكرت حقائدها القديمة إذ غدت ... صرعى تداس بأرجل العصار )
( لانت لهم حتى انتشوا وتمكنت ... منهم وصاحت فيهم بالثار )
ومن المنسوب إلى أبي بكر بن زهر قوله في كتاب جالينوس المسمى بحيلة البرء وهو من أجل كتبهم وأكبرها
( حيلة البرء صنعة لعليل ... يترجى الحياة أو لعليله )
( فإذا جاءت المنية قالت ... حيلة البرء ليس في البرء حيله )

( ومن شعره رحمه الله تعالى يتشوق ولدا له صغيرا بإشبيلية وهو بمراكش
ولي واحد مثل فرخ القطاة ... صغير تخلفت قلبي لديه )
( وأفردت عنه فيا وحشتا ... لذاك الشخيص وذاك الوجيه )
( تشوقني وتشوقته ... فيبكي علي وأبكي عليه )
( وقد تعب الشوق ما بيننا ... فمنه إلي ومني إليه )

وأخبرني الطبيب الماهر الثقة الصالح العلامة سيدي أبو القاسم بن محمد الوزير الغساني الأندلسي الأصل الفاسي المولد والنشأة حكيم حضرة السلطان المنصور بالله الحسني صاحب المغرب رضي الله تعالى عنه أن ابن زهر لما قال هذه الأبيات وسمعها أمير المؤمنين يعقوب المنصور سلطان المغرب والأندلس أواخر المائة السادسة أرسل المهندسين إلى إشبيلية وأمرهم أن يحتاطوا علما ببيوت ابن زهر وحارته ثم يبنوا مثلها بحضرة مراكش ففعلوا ما أمرهم في أقرب مدة وفرشها بمثل فرشه وجعل فيها مثل آلاته ثم أمر بنقل عيال ابن زهر وأولاده وحشمه وأسبابه إلى تلك الدار ثم احتال عليه حتى جاء إلى ذلك الموضع فرآه أشبه شيء ببيته وحارته فاحتار لذلك وظن أنه نائم وأن ذلك أحلام فقيل له ادخل البيت الذي يشبه بيتك فدخله فإذا ولده الذي تشوق إليه يلعب في البيت فحصل له من السرور ما لا مزيد عليه ولا يعبر عنه هكذا هكذا وإلا فلا لا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://arab-fighter.yoo7.com
عمرو
مشرف سابق
مشرف سابق
عمرو


عدد المشارات : 80
تاريخ الانضمام : 17/07/2010
ذكر
الكلب
العقرب الموقع : عرب كول

 رمضانيات .. للخيمة الرمضانية Empty
مُساهمةموضوع: رد: رمضانيات .. للخيمة الرمضانية    رمضانيات .. للخيمة الرمضانية Icon_minitimeالأحد أغسطس 01, 2010 3:11 pm

:555:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رمضانيات .. للخيمة الرمضانية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من البلاغة النبوية { في رمضان تفتح أبواب الجنة } الخيمة الرمضانية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات عرب كووول :: إسلامنا و إيمانا :: ۞ الخيمة الرمضانية ۞-
انتقل الى: